مرحبا بكم في موقع منبع المعرفة في موضوع جديد حول تحميل كتاب نجاحك في صباحك pdf كامل برابط مباشر.
إن هذا الكتاب والذي جزء منه دليل إجرائي والجزء الآخر بمثابة اليوميات يستضيف أربعة وستين من أكثر الناس نجاحًا في عالم اليوم .مثل بير ستون أحد مؤسسي تويتر ، وأريانا هافينغتون مؤسسة الموقع الإلكتروني الإخباري هافينغتون بوست ، ومايكل أكتون سميث مؤسس شركة calm وغيرهم الكثير.
كما يقدم الكتاب أفضل الوسائل في تكوين روتينك الصباحي ، منها ما يركّز على التمارين الصباحية والأداء القوي ، ومنها ما يتم ممارسته بكل روية وتمهل ، بل إن بعضها يصل إلى حد البذخ والترف ، لكن العامل المشترك مابين كل هذه الأنواع أنها لا تشعرك أنك تمارس عملًا يوميًا رتيبًا . وبمجرد أن يستقر اختيارك على أحد هذه الأنواع فإنك ستجد نفسك في كل مرة تتطلّع وبكل شغف للاستيقاظ بهمة ونشاط.
تحميل كتاب نجاحك في صباحك pdf يمكن لتلك اللحظات الصباحية القليلة أن تمنحك كل ما ترغب به من إنتاجية وإبداع وبيئة عملية هادئة .. وقد تمنحك ماهو عكس ذلك كله وهنا يبرز السؤال الأهم : كيف تقضي تلك الساعات الثمينة من وقتك ؟ إن هذا الكتاب والذي جزء منه دليل إجرائي والجزء الآخر بمثابة اليوميات يستضيف أربعة وستين من أكثر الناس نجاحًا في عالم اليوم .مثل بير ستون أحد مؤسسي تويتر ، وأريانا هافينغتون مؤسسة الموقع الإلكتروني الإخباري هافينغتون بوست ، ومايكل أكتون سميث مؤسس شركة calm وغيرهم الكثير.
من هو مؤلف كتاب نجاحك في صباحك
مؤلف كتاب نجاحك في صباحك هو بنجامين مكلاين سبوك ، المولود في 2 مايو 1903 في نيو هافن ، كونيتيكت ، وكان طبيب أطفال ، مواطن أمريكي ، ودرس في جامعة كولومبيا ، وأكاديمية فيليبس ، وكلية الطب بجامعة ييل ، وكذلك كلية الأطباء والجراحين بجامعة كولومبيا، كما كان مجدفا وسياسيا وضابطا ، فضلا عن كونه طبيبا نفسيا ومعلما وأستاذا جامعيا للولايات المتحدة الأمريكية ، وتوفي في 15 مارس 1998م.
تحميل كتاب نجاحك في صباحك pdf
كتاب نجاحك في صباحك pdf لعشاق القراءة والتطوير الشخصي، يُعد كتاب “نجاحك في صباحك” للمؤلفين بنجامين سبول ومايكل زاندر كنزًا لا يقدر بثمن. ولهذا السبب، يبحث الكثيرون عن طريقة لتحميله والاستفادة من محتواه المفيد. ولحسن الحظ، فإنه يمكن تحميل الكتاب كاملاً ومجاناً من الإنترنت.
وقد ألفت هذا الكتاب على مدار أربع سنوات في إيطاليا، وجنوب إفريقيا، وكندا، وسويسرا، وروسيا، والبرازيل، وموريشيوس. أحيانا كانت الكلمات تنساب بلا جهد كما لو أن نسمة صيفية لطيفة تدفع قاربي للتقدم، وفي أوقات أخرى كنت أعاني لأمضي بالكتابة قدما. أحيانا كنت أشعر كما لو أنني ألوح بالراية البيضاء معلنا نفاذ مخزوني من الإبداع، وخلال فترات أخرى من هذه العملية الروحية المنهكة، كانت مسؤولية أكبر من احتياجاتي تشجعني على المواصلة.
